افلام سكسيات عاهرات 110

 سكس بنات مع بعض - سكس محارم مترجم عربي - نيك اخوات مترجم - بزاز امهات مترجم - اغتصاب مترجم

وادخل اصبعي في فتحة طيزها حتى اجعلها تتناك من فتحتيها معا بزبي وباصابعي في وقت واحد. وعندما سخننا اكثر شغلت محرك السيارة واشعلت المبرد لاننا صرنا نعرق من حرارة النيك وبقيت امرر يداي على جسمها كاملا والمس لحمها اناعم رغم اني لم اعريها كلية فقد كانت ترفع التنورة على خصرها وترفع البودي إلى فوق بزازها وبزازها خارجة من الستيان دون ان تخلعه بينما انا كنت مخرجا زبي فقط وخصيتاي. وعندما لاحظت انها ذابت في النيك اعدتها إلى كرسيها وانتقلت انا هذه المرة اليها حيث صرت فوقها وانا الذي كنت اضخ بزبي في كسها وصارت تلعب بطيزي من فوق البنطال واحيانا تدخل يديها من اسفل الملابس كي تتحسس على ظهري وطيزي ولم اكن امانع الامر لانني كنت مستمتعا جدا معها ومن شدة حرارتنا في النيك صار الزجاج مملوءا بالبخار من كثرة انفاسنا الحارة التي كانت تخرج مع الشهوة داخل السيارة. وبدات احس ان زبي سينفجر حين بدات اللذة تتحرك بداخلي وراس زبي يدغدغني ومن حسن حظي اني كنت انيكها باستخدام الواقي والا لكنت قد قذفت في كسها مباشرة لانني لو اخرجت زبي لملات السيارة بالمني و هذا ما جعلني اقذف داخل كسها دون ان اسحب زبي وكنت في نفس الوقت الذي كان زبي يقذف اقبلها بحرارة كبيرة جدا من شفتيها وانا اضغط بشفتي بكل قوة ووددت لو اكلهما وانا اصرخ والهث وانفاسي مضاعفة بينما احسست انها ايضا تجاوبت معي حين كانت تبادلني التاوهات والغنجات حين كنت اقذف ووصل الامر بها ان خدشتني على ظهري باظافرها الطويلة ورغم انني قذفت وانطفات شهوتي الا انها اغمضت عينها وطلبت مني الا اسحب زبي ثم انهيت القذف وسحبت زبي الذي ارتخى ثم وجدت جهة الراس قد صارت بيضاء من كثرة المني الذي سكبته داخل العازل الجنسي ثم نزعته من زبي واخذت منديلا حتى امسح زبي جيدا وفتحت باب السيارة ونزلت إلى الرمل وحفرت حفرة صغيرة اخفيت فيها العازل الجنسي المملوء بالمني ثم اخفيت زبي ولبست داليا ثيابها واخذتها إلى مطعم اكلنا وجبة اسماك وافترقنا بعدها ولازلت إلى الان اتذكر تلك النيكة داخل السيارة وجمال جسمها ونعومتها الانثوية الخارقة

كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام طياز جارتي الجميلة عايدة ولم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب وتحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي ويزداد هيجاني. في البداية كنت اطيل النظر وابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب واحيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب وانسى اني في طريق عام والناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة وكان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة والضحكة المتلونة التي تقابلني بها. ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة وكنت هائجا جدا إلى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي وتخيلت اني انيك عايدة وصعدت مباشرة إلى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة ومارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا واحسست بعدها بضعف شديد. بعد يومين رايت عايدة وهي تهم بالصعود إلى البيت وكانت تسكن في الطابق السابع وتظاهرت اني صاعد إلى بيتنا وفي احدى الطوابق قررت ان احتك بطيزها واوهمها اني فعلت ذلك عن غير قصد ولم اصبر كثيرا وفعلتها في الطابق الاول ورايتها تلتفت الي وتبتسم فدفعت زبي إلى طيزها وبقيت اصعد خلفها ما بين الطابق الاول والثاني واحسست ان التنفس سينقطع من صدري من حرارة الموقف وهنا امسكتها ولمست صدرها وحاولت تقبيلها من رقبتها فصدتني. لم اتكلم معها واتجهت مباشرة إلى قبو رمي القمامة وبمجرد ان اخرجت زبي حتى قذفت بقوة وشعرت اني نكتها نيكة كاملة وبقيت طوال ذلك اليوم هائجا جدا وانا استمني واتخيل نفسي انيك طياز جارتي عايدة التي الهبت نار شهوتي وعرفت ان فرصة النيك معها باتت اقرب من اي وقت مضى. بعد حوالي اسبوع كانت الساعة تشير إلى حوالي الثالثة زوالا والعمارة خالية من الحركة ومن حظي لمحت عايدة نازلة من بيتهم وكنت اسكن في الطابق الرابع وبقيت انزل معها السلالم حتى وصلنا إلى الطابق الثاني وبدون اي مقدمات دفعتها إلى القبو وامسكتها من يديها وبقيت اقبلها بحرارة كبيرة وو هي واقفة دون حركة وطلبت منها ان تقبلني ولكنها كانت متسمرة دون تجاوب ورفعت لها يديها وادخلت يداي تحت قميصها ولمست بزازها وهنا شعرت برغبتي في القذف واخرجت زبي وبدات اقذف المني فوق اكياس القمامة وهي تنظر الي ولم استطع ان انيكها لانني قذفت بسرعة رهيبة. تركتها تنزل وانتظرتها هناك حتى تذهب لتشتري اغراضها وعادت بعد حوالي اربعين دقيقة لما وصلت إلى الطابق الثاني استقبلتها وانا كاشف زبي الذي كان منتصبا وطلبت منها ان ترضعه لكنها رفضت وبقيت تحاول ان تتهرب مني وهنا سمعنا صوت اقدام فاختفينا خلف الباب وكان جارنا في السلالم صاعد إلى بيته. بعد ذلك رفعت لها تنورتها وقلبتها حتى قابلني طيزها وكانت ترتدي كيلوت ابيض جميل جدا ورايت طيزها المدور وتلك الفلقتين التان تشبهان حبة مشمش كبيرة ونزلت وقبلتها من طيزها وبللت زبي بلعابي ثم بقيت احك راس زبي على طياز جارتي التي صارت بين يداي. بقيت ادفع بزبي حتى ادخله ولكن طيزها كان ذو فتحة ضيقة وعبثا حاولت ادخال زبي فلم استطع واكتفيت بالحك والتقبيل ولمس البزاز حتى تفجر زبي بالمني مرة اخرى وقد طارت القطرة الاولى على طيزها قبل ان اباعد زبي واكمل القذف على الحائط احسست في ذلك اليوم براحة نفسية كبيرة رغم اني استمنيت مرتين في المساء واخرى في الليل وبقيت اخطط وكما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد. بعد حوالي عشرة ايام كنت وحدي في البيت حيث ذهب الجميع إلى عرس ابن خالتي وعرفت انهم لن يعودوا قبل ان يتناولوا العشاء وبقيت انتظرها لمدة ثلاث ساعات حتى لمحتها نازلة في السلالم بتلك المشية المتمايلة بطيزها الجميل. ما ان وصلت امام بيتنا حتى فاجاتها وفتحت الباب بسرعة وامسكتها من يدها وادخلتها ودون ان اخذها إلى غرفة النوم بقينا خلف الباب وشرعت في تقبيلها من شفتيها الناعمتين ورحت انزع عنها ثيابها بطريقة مجنونة حتى تركتها بالستيان والكلوت فقط ثم نزعت ثيابي امامها وصرت عاريا تماما وكان زبي كالسيف واصررت عليها ان ترضعه ولما نزلت وبدات تمرر شفتيها عليه شعرت بالرغبة في القذف وندبت حظي الذي يعاكسني دائما لكن حلاوة النيك كانت مثيرة جدا اثناء القذف، لم انتظر كثيرا ودهنت زبي بزيت الزيتون وطلبت منها ان تنبطح على اطرافها الاربعة ورحت انيكها من طيزها وتفاجات كثيرا ان زبي ارتخى وتلك اول مرة تحصل لي في حياتي هذه الحالة ولكني عرفت ان الامر منطقيا لاني قذفت في ذلك الحين ولم اترك زبي يرتاح. قربت زبي من فمها وطلبت من عايدة ان ترضعه حتى ينتصب وهو ما حصل وهنا ملات طيزها بزيت الزيتون وبدات ادفع بزبي واحسست انه يدخل تدريجيا وصرت ادفع بقوة وهنا عادت الشهوة تدب في جسدي من جديد واخيرا زبي يدخل في طياز جارتي عايدة بعد محاولات عديدة وكان القذف السريع في كل مرة يشكل لي اكبر حاجز. بقيت ادخل واخرج زبي في طيزها وانا عديم الخبرة مع مرور الوقت تحررت فتحة شرجها حتى صار زبي يدخل كاملا ولا يتوقف عن الولوج حتى تصطدم خصيتاي بشفرتي كسها بقيت انيك واتنهد بينما كانت عايدة تصدر اهات خفيفة وكانها تتالم من زبي الذي كان يخترق طيزها وبعد حوالي سبع دقائق شعرت بلذة غريبة تندفع من زبي وعرفت اني ساقذف ولكني لم استطع مقاومة تلك اللذة وتركت زبي يقذف حتى اطفات كامل ناري مع عايدة ثم سحبت زبي ولبست ثيابي وقبلتها من شفتيها قبلة الشكر على تلك 

مترجم اخوات محارم - محارم مترجم - سكس 2023 مترجم - كس الاخت مترجم - ميلف مترجم محارم

نيك الاخت المنحرفة - افلام نيك الام - جنس اخوات مترجم - سكس محرمات - نيك كسك مترجم - نيك طيز مترجم

نيك كس مجاني -

اسمي لبنى وسأحكي لكم حكاية جسدي العاري وخروجه عن صمته، عندما تزوجت كنت في الواحدة والعشرون من عمري وتطلقت بعدها بسنتين من زواجي لعدم قدرتي على الانجاب فقد راجعت الاطباء كثيرا حتى تعبت وكان الجواب أصبري فقط فأنك لست عاقراً كما أنه لايمكنك الانجاب حالياً بسبب ضعف المبيضين حسب الكشوفات. وبما ان زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق حيث يذهب كل واحد منا في حال سبيله بالتراضي وعدت لأعيش في بيت ابي وامي مع اختي وأخي الصغيرين ولأن والدي كان عاملا في السلك الدبلوماسي وكثير الاسفار كان قد ترك لنا مورداً مالياً لاباس به لذلك وجدت نفسي متثاقلة وكسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وفضلت العزلة وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات كاملة. حينها سئمت من الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل اوقات الفراغ وخاصة أنني محرومة من نعمتين هما ممارسة الجنس والاطفال في نفس الوقت فلا هدف لي في هذه الحياة وعمري أصبح يتقدم بعض الشيء وكما هو معلوم فقد يقل في هذا العمر طالبي الزواج ويكثر الراغبون في نيك المطلقة والاستمتاع بها فقط. ورغم ذلك الا اني كنت رافضة لفكرة الزواج أساساً وبعد البحث وجدت اخيرا عملاً بسيطاً في محل يبيع ملابس الاطفال في سوبر ماركت وكان عملي محصوراً فقط بحسابات المخزن وكنت مجتهدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء الحاصلة التي تحدث كنت أنا من يكتشفها ويصححها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بعناية خاصة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور حوالي ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي إلى الإدارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء إلى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيداً لليوم الذي يليه. ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي إلى داري ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينة وقد زارتني عدة مرات وعادت معي إلى الدار سوية خاصة أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيراً فه وفي الخامسة والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه الا أنني لاحظت في الأونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة إلى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي أوالاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفوياً إلى أن حدث شيء غير مجرى حياتي. ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلاً وبعد أن توجه هو إلى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلاً على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلاً وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف ألم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالساً على حافة الكنبة وكان مبتسماً ابتسامة حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب إلى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك إلى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيراً في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا انا بخير… لايوجد مايستدعي لذلك فهو صداع خفيف سيزول قريباً فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لا أعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائماً وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك. وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضاً معتذراً بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مروراً بظهري إلى طيزي ثم إلى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي العاري كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزع قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية وكنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطلونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفرتي كسي. وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي أأأأه أه أأأوه أدخل زبك ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جداً قياساً بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئاً ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتألم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد إلى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه كان صياحي يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي. استمتعت كثيرا معه فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدي العاري وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك. وفتحت عيني ووجدته ينظر إلى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا. فقال أنا كذلك فبعد القذف لا يرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة إلى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت إليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسحبني إلى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضاً فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي إلى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الأرتواء يعود لي بعد أن يأست وها هو قضيب هائج يدك معاقل كسي كل يوم ويخمد نار شهوتي

أفلام سكس مترجم - مواقع سكس مترجم - سكس جديد مترجم - نيك مترجم - سكس بزاز مترجم - نيك مترجم

نيك كس مترجم - نيك مراهقة مترجم - كس الاخت - سكس 2023 مترجم - مترجم اخوات محارم - محارم مترجم

أنا إسمي سلمى من مصر فتاه محجبة أبلغ من العمر 18 سنه أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانه دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكله وهي طيزي المربربة اللي بتلفت الانظار لبسي عباره عن جيبه وبلوزه ماينفعش البس بنطلون عشان طيزي مغريه واعيش مع بابا وماما واخي علي 26 سنه ومراته منار 22 سنه وهي جسمها نحيف وبزازها صغار جدا وطيزها صغيرة ودايما تحسدني علي جسمي وفي شهر يوليو ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي وأول ما وصلنا كنت لابسه بدي احمر وجيبه طويله لونها اسود ومرات اخي كانت لابسه بدي اصفر وجيبه جينز طويله وهي طبعا محجبه زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي اغير ملابسي ولبست بنطلون قماش احمر ليكرا وكان ماسك اوي علي طيزي الكبيره وبدي حملات ابيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقه سكسيه وفردت شعري وقلعت الحجاب بحجه ان ده مصيف وحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش اخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلي صوته اعتراضا علي لبسي ووجدت زوجه اخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس اي شئ سوي البدي والجيبه والحجاب حتي التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه وهنا تكلم ابي وقال له مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيره وتعمل ايلي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك اما اختك فهي من مسئوليتي وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب على طيزي المربربة مستمرة لدرجه ان احد الاشخاص علق وقال دي مش لابسه كلوت ده البنطلون داخل بين الفلقتين وطبعا انا عملت نفسي مش سامعه حاجه وبعدين قعدنا علي شمسيه علي البحر وجلست بجوار زوجه اخي التي ظلت تشتكي من عادات اخي الغريبه معها في موضوع اللبس وقالت لي ان البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا الحجاب من الحر ولم تنتهي من كلامها حتي جاء لاخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيب بمستشفي بالقاهرة وكان لابد لاخي ان يقطع اجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ وهنا قرر اخي ان يسافر للقاهره لمدة ي ومين وان يرجع لنا مرة اخري وطبعا ترك زوجته منار معنا وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهره وفي المساء وكانت الساعة الثامنه مساءا وكنت جالسه في البلكونه بمفردي ولابسه شورت قصير اسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه ابيض وابي وامي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري اما زوجه اخي فكانت نايمه بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسليه وخبط علي باب حجرتها وقالت لي انا صاحيه ادخلي وكانت لابسه قميص نوم شفاف احمر مبين صدرها الصغير وكلوت ابيض وطبعا القميص كان لحد الكلوت بالضبط وهنا قلت لها تعالي نعد بالبلكونه فقالت لي حاضر هلبس الروب الاول قلت لها ليه هو علي هنا ولا ايه تعالي بقه نور البلكونه مطفئ وكمان مش هقول لعلي وجت معايا للبلكونه وكانت مكسوفه جدا وقلت لها عيشي حياتك طالما علي مش هنا انتي مش نفسك تلبسي ايلي انتي عاوزاه قالت اه قلتلها طيب خدي راحتك وظلت تشتكي من قسوة اخي عليها ومدي تذمته في اللبس وهنا قلت لها ايه رأيك نسهر مع بعض بره انهارده وقالت لي ماليش مزاج قلتلها بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكره ياله بقه قالتلي طيب ودخلت تلبس الجيبه والبدي لكن انا خلتها تقلع تاني وقلت لها بقولك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون وبدي قالتلي معنديش قلتلها طيب معاكي لبس بيت زي استريتش قالت اه وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكلوت الابيض لانه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات اصفر وانا خرجت بلبسي ورةحنا نتمشي علي البحر وهي كانت مكسوفه جدا وقلتلها انا بقه هشيلك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجه وقالتلي لأ أنا مكسوفه جدا من اللبس ده وارغمتها علي الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة اضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجه ومبين الكلوت الابيض ايلي ماسك علي طيزها الصغيره اما انا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي المربربة ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص علي أطيازنا وبزازنا وازبارهم كانت هايجة على الاخر وطلبت شيشه خوخ ليا وكانز كولا ومرات اخويا قالتلي ايه ده انتي بتشربي شيشه قلتلها اه دي جميله وخفيفه ولازم تجربيها وطلبت لها شيشه خوخ واعدنا شويه وبعدين قمنا والشباب كانوا علي اخرهم منا السكس ايلي كنا فيه وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح اخدت فلوس من بابا وقلتله انا عاوزه أشتري مايوة بكيني وقالي ماشي ياحبيبة بابا وقلتله ومنار كمان بص كده بتعجب وقالي اخوكي ده عقليه متأخرة ودماغه بايظه قلتله ماهو مش هيعرف وبعدين منار ذنبها ايه وياريت تحاول تتكلم معاه شويه وتلين دماغه قالي حاضر وفعلا جبتلي مايوة بكيني فتله لونه اسود وجبت لمنار مايوة قطعه واحده لونه احمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها البسي المايوة ياله عشان ننزل البحر استغربت وقالت لأ علي يموتني قلتلها لأ ماتخافيش بابا هيكلم معاه وهيقنعه وهو ايلي جاب المايوة ليكي المهم نزلنا المياه وقلت لها مافيش اي طريق تقدري تاثري بها علي علي جوزك ليوافق علي لبسك ده قالتلي فيه قلتلها ايه قالت لأ مكسوفه قلتلها لأ قولي عشان أقدر أساعدك قالت هو هيموت وينكني من طيزي بس أنا رافضه قلتلها حلو دلوقتي اقدر اقولك مبروك عليكي موافقة علي جوزك علي لبسك قالت تقصدي ايه لا طبعا حرام وبعدين ده مؤلم قلتلها لأ بس ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة طيزك تكبر وتربرب بدل ما هي صغيره كده ضحكت وقالت ماشي لو فعلا طيزي هتكبر وتربرب وكمان يوافك علي لبسي انا موافقه انه ينكني بطيزي بس اجيبهاله ازاي قلتلها انك تغريه بطيزك وقلت لها انا هجيبلك بكيني فتله سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعتله رساله قبلها نعرفه ان طيزك هايجه موت وعاوزه تتناك من زبه وانك موجوده بالبحر بمايوة بكيني فتله قالتلي بس انا خايفه موت من الالم قلتلها تعالي حجرتي واغلقت الباب وقلت لها اقلعي ووريني فتحة شرجك قالت ليه انا بتكسف قلتله انا هوسعهالك وفعلا قلعت وجبت فازلين طبي من شنطتي بدهن بيه جلدي للحماية من الاشف وحطيت حبه علي صابعي ودخلته بشويش بطيزها وقعدت العلبلها بطيزها لحد ما دخلت الصابع الثاني ثم الثالث وبدأت تصرخ من الالم وروحت جايبه خياره من الثلاجة متوسطه الحجم ودخلتها بطيزها وقلت لها نامي علي بطنك اليوم لحد الصبح والخيارة بطيزك عشان اول ما تصحي تبعتي الرسالة لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرسالة لعلي وفرح انه هينيكها بطيزها وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني واول ما وصل ولقاها لابسه البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطيه امامه ومفنسة طيزها وطبعا شرجها كان كبر من الخيارة فكان واضح جدا من تحت الفتلة وطبعا بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج اكتر لما وجد شابين جالسين بالشمسيه الموجوده بجوارنا قد شاهدوا شرج منار وهي موطيه واخذذها علي الشاليه وظل ينيك في طيزها بجنون حتي الصباح وفي الصباح قلت لها طمنيني ايه الاخبار قالتلي المجنون جابهم مرتين بطيزي بس فعلا نيك الطيز متعه قلتلها كلها شهر وهتلاقي طيزك كبرت اوي وهتدعيلي

زوجتي نادية من الزوجات المهتمات بجمال ونظافة كل شي محيط بها من جسدها حتى منزلها. هي بقدر كافي من الجمال، لديها عينان كبيرتان وعسلية ووجه ممتلئ مدور وشفتين متوسطة والشفاء السفلة بها بروز بسيط ما يزيد وجهها جمالا، لونها خمري بتحديد بلون المغنية المشهورة روبي، طويلة 1.68 والوزن نحيف نسبيا 60 كيلو، مؤخرتها دات بروز رغم توسط حجمها وحجم اردافها ولاكن بروزها واضح للعيان، وصدرها صغير الحجم مقاس 36 وهذا ما تراه نادية دائما نقص في جمالها وحاولت اكتر من مرة تكبيره بالاعشاب والمراهم التجميلية ولاكن دون جدوة مما بات همها الشاغل وهو تكبير حجم صدرها مقاسين على الاقل، رغم من اني اعشق الصدر الصغير خاصة عندما تكون حلماته وردية مثل بزاز نادية، بجانب انني لا أريد ان تكون زوجتي عارية أمام دكتور ولكن نادية ترى بأني اجاملها في هذا الموضوع وبأني اتصنع دلك وبأني اعشق الصدر الكبير. طبعا اعتقادها هذا جاء من حبي في ان اضع زبي بين بزازها وطبعا البزاز الصغيرة لاتتمكن من ان تضم الزب وتغطيه بين فلقتيها ودلك ما تعتقدها 


ميلف مترجم محارم - نيك الاخت المنحرفة - نيك مراهقة مترجم - افلام مترجم نيك - سكس فنانين مترجم

سكس مترجم 2023 - سكس مترجم نيك - نيك الام المنحرفة - افلام نيك الاخت - نيك الام الساخنة

الاخ ينيك اخته

نزلنا إلى الشارع وكانت نادية تلبس ملابس عادية وبدون اغراء لانها محجبة، وفجاء جاء أحد الصبيان واعطانا قصيمة دعائية لاحد مراكز التجميل المختصة بكل ما يخص جمال المراة، التقطت نادية هذه الورقة وبدأت المغامرة.

بعد ان قرأت نادية القسيمة الدعائية لفت انتباهها بأن المركز يقوم بعمليات تكبير لصدر بطريقة الصينية، وما هي الطريقة الصينية؟ هدا لم يذكر في الدعاية، جن جنون نادية خاصة بعد ان قرأت بأن في حال عدم نجاح الطريقة المركز يعيد لكي كل ما دفعته وهدا ما اتبت لنادية نجاح هدا المركز وبأن حلمها أصبح قاب قوسين أو ادنا، طلبت مني ان نذهب لهذا المركز فورا ولاكن رفضت وقلت لها نحن هنا لسياحة وليس للعلاج وتانيا انا احب مقاس صدرك الحالي ولا اريده أكبر، استمرت نادية في الالحاح ولاكن دون اكترات مني، اكملنا فسحتنا في شوارع القاهرة وزرنا الجيزة وبعد الغداء اكملنا يومنا السياحي في رحلة جميلة على مركب في النيل، وعدنا إلى الشقة منهكين، وفي اليل عادت نادية وهي ترتدي فستانها الوردي المطرز بدوائر شفافة بنفسجية تبين ملامح جسمها الرائع وارتمت برأسها على صدري وبدأت تلهو بشعر صدري وتبادلني الحديت في دلع وهمس، وحينها عرضت على موضوع مركز التجميل من جديد قائلة بأنها تحلم بأن يصبح مقاس صدرها 40 وانه المقاس الطبيعي وبانها ستكون أكثر اثارة بهدا المقاس معي في السرير وغيره من الاقناعات التي تفننت في القائها. وبعد الحاح شديد وافقتها وقلت حاضر سنذهب غدا، فرحت كتيرا ومنحتني أجمل متعة جنسية لما نعرفها منذ شهور.

في الصباح افاقت نادية قبلي بساعة واخدت دوش سريع وخرجت توقضني. هيا حبيبي الوقت متأخر يلا، وسارعت في ارتداء ملابسها وانا انظر مستغربا لماذا توقضني في هذا الوقت المبكر ولماذا هذا الاستعجال والي اين سنذهب؟ ولكنها قطعت على استفهاماتي قائلة. احنا ما بنعرف المركز فين بزبط ولذلك لازم نصحة قبل الوقت، وفي الإعلان دوام المركز من 11 صباحا حتى 2 ضهرا. حينها ادركت بأن نادية وضعتني في الأمر الواقع.

المهم ارتدينا ملابسنا وذهبنا نبحت في ازقة القاهرة على هذا المركز وفعلا لم يكن بعيد كتيرا عن مكان اقامتنا وانه عبارة عن شقة في الدور الارضي لعمارة كبيرة تتوسط الميدان، دخلنا فوجدنا شخص في الرسبشن قال اهلا وسهلا تفضلو. قالت نادية، احنا شفنا الإعلان وجينا بعد ما عرفنا انكم بتسوا تكبير وشد لصدر قال العامل نعم. قالت نادية، هي طريقة صينية؟ قال العامل، نعم قلت له كم تستغرق هذه الطريقة وانا في خاطري يقول شهور لكي اتخلص من هذا الموضوع الدي سيعيق سياحتنا. ولاكن للاسف أجاب العامل بأنه مجرد أسبوع فرحت نادية وقالت ممتاز اصلا احنا حنبقا شهر في مصر يعني اخلص قبل ان اسافر. المهم اتضح بأن عامل الرسبشن هو من سيعقد معنا العقد وهو الذي سيشرح لنا طريقة التجميل وهو كل شي في الإدارة، المهم قال إن خبراء التجميل لديهم خبرا في هذا المجال وبأنهم تلقو دورات تدريبية في هدا المجال في بيكين في الصين وانه طريقة فعالة وفي حين عدم نجاحها، المركز سيعيد ما دفعناه زغيرها من التشجيعات التجارية.

اتفقنا وبدأنا في تعبأت نمادج اعطاها الينا وقبل ان نمضي على هذه النمادج استقطعنا قائلا، لكن عندي جاجة وحده لازم تعرفوها قبل ما تمضو، قلت له، وما هي قال، خبراء التجميل اللي موجودين عندنا دلوقتي كلهم رجالة.

هذا الشي انخس قلبي وقلت وليه مش ستات، قال الستات في دورة حاليا ومش حيجو الا بعد شهرين والمركز جديد وده أول دفعة ستات، ، قلت له اوكي نجي بعد شهرين، وكنت ساقف فأذا بنادية تمسكني من يدي وتقول، استنا شوي بس نتفاهم، قلت انت مش سامعة بيقولك رجاله، قالت نادية وفي همس خشيتا ان يسمعنا الموظف اسمع ارجوك وحياتي عندك لا تضيع مني الفرصة ده ارجوك رجاله رجاله هم حياكلوني كلها سعات ولفترة أسبوع بس، وبدأت تترجاني وتستعطفني. عندها وافقت بصعوبة وقلت اوكي ولاكن ادا ما نجح هدا الموضوع ساشتكي عليكم في سفارتي بهذا العقد المبرم بيننا. لوقاحة وبرود هذا الموظف قال، ولا يهمك يا بيه.

بدا العامل أو الموظف بملئ البيانات سائلا نادية كم عمرها ووزنها ومقاس صدرها الحالي زقال ما المقاس الدي تطمحين اليه قالت نادية وبكل اهتمام وشوق، 40.

قال الموظف من غدا سيبدا الكورس الساعة 11 صباحا والانتهاء الساعة 2 ظهرا وسكون المشرف على الكورس الخبير التجميلي سمير.

خرجنا في صمت وانا افكر كيف ستكشف زوجتي نهديها لرجل غريب وكيف سيلمس هذا الرجل صدر زوجتي عارية يلعب بهم بحجة المساج كان أمر رهيب على وصعب جدا وفي نفس الوقت كانت نادية تسير بجانبي بصمت وهي تختلس النضر ألي مرة مرة وكأنها تخشا ان اغير موافقتي رفضا قاطعا. ولاكن لم اتجراء ان احرمها من حلمها كما قالت.

في صباح اليوم التالي وهو أول أيام كورس التجميل افقنا العاشرة ودخلت نادية للحمام ترتب نفسها ولبست ملابس داخلية جديدة وسنتيان احمر فاقع ووضعت ماكياج وكانت في منتهي الجمال، تناولنا الافطار واتجهنا إلى المركز استقبلنا الموظف نفسه وطلب منا ان نجلس وننتظر قدوم الفتاة التي ستأخد نادية إلى حجرة المساج عندها قلت، ألم تقل بأن العاملين رجاله فقط، قال نعم ولاكن هذه فتاة لأعداد الزبائن فقط. عندها كسر في داخلي اخر امل كان يمكن ان يطفئ براكين غيرتي، عندها مسكت نادية يدي وقالت في همس لتطفئ ناري، حبيبي فاكر لما ألتو ضهري ورفعتني لدكتور وكنت معايا وكشف عليا يعني مش أول مرة اتعري قدام راجل غيرك. قلت اوكي انا كويس، وفي نفس الوقت قلت في نفسي ولاكن هذه المرة ستكونين لوحدك وصدرك عاري ورجل يعصر نهداك بيداه، جائت فتاة وعرفت بنفسها قالت انا جيهان بتشرف بخدمتك، ووقفت نادية ووقفت وكأني اودعها لتدخل غرفة نوم شخص غريب، قال ليا الموظف يمكن لك ان تنتظر في القهوة المقابلة والقهوة على حساب المركز، قلت له يارت لاني فعلا راسي بيوجعني 

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.