افلام سكسيات عاهرات 74

   صور سكس اخوات - سكس امهات مجاني - سكس اخوات رومانسي - مقاطع سكس اخوات - سكس اخوات جامد

سكس امهات عربي - احلي سكس امهات - سكس امهات سحاقيات - سكس اخوات مترجم - فيديو سكس امهات

 تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية عدت لمنزلي و كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت و أيقن محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك أكثر وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني ... اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت رانيا معك ..ألا تثقين بي؟؟ فقلت له :و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك ...لكنه كان مهذبا و لم يعلق رغم أنه فهمني ...و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير ..فقلت بأني لااستمتع بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي...الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارةللعيادة وظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا مبالاته المعهودة قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين...وحددت ومحمد موعدنا الخميس ...وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها...و جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة ..وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر...وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعري و أذني بلطف و نعومة ونزلت الى رقبتي ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و الأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إلي وبدأنا قبلتنا الأولى ..أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي...طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس...وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله القبلات ...ولازلنا على الكرسي ...فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة ..وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة...وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت ...ففعلت وجاء محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري و تنورتي قدارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذابي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة .. واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب شفراتي بحركات رشيقة مثيرة أما أنا فقد أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و نسيت أولادي و اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه وبأيره . بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله و بدأت

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.