فيديوهات سكس اغتصاب - سكس ابن عمى - نيك مصرية شرموطه - سكس مصرى نار - سكس حيوانات ساخن - صور طياز
نيك محارم فى المنزل - سكس محارم مصرى - سكس برازيلي - سكس بزاز صغيره - أفلام سكس بزاز - سكس بزاز كبيره
توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أكن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وحيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن هاني كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلبة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطة المترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو
ليست هناك تعليقات: